ملتقى الأصدقاء
مشاهد من المعراج [ تابع ] 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مشاهد من المعراج [ تابع ] 829894
ادارة المنتدي مشاهد من المعراج [ تابع ] 103798
ملتقى الأصدقاء
مشاهد من المعراج [ تابع ] 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا مشاهد من المعراج [ تابع ] 829894
ادارة المنتدي مشاهد من المعراج [ تابع ] 103798
ملتقى الأصدقاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقى الأصدقاء

ألعاب، منوعات، أفلام، أناشيد، القرآن الكريم، برامج، تطوير المواقع، طرائف، طبخ، طب، علوم،أدب، تصاميم، تعارف، إشهار المواقع
 
الرئيسية1أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مشاهد من المعراج [ تابع ]

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
إلياس نورالدين
المدير العامالمدير العام
إلياس نورالدين


المدينة : الخميسات
الابراج : الجوزاء
عدد المساهمات : 1133
السٌّمعَة : 1
تاريخ الميلاد : 29/05/1994
تاريخ التسجيل : 02/06/2009
العمر : 30
المزاج : عادي

مشاهد من المعراج [ تابع ] Empty
مُساهمةموضوع: مشاهد من المعراج [ تابع ]   مشاهد من المعراج [ تابع ] Emptyالإثنين يوليو 19, 2010 12:49 pm

سَلَامُ
اللـﮧ عَليكُمّ وَ رحمتُـﮧ وَ بَرَكاتُـﮧ

صَباحَكُـم / مَسْائَكم
هُدوءْ وَ طَمأْنِينَة


مشاهد من المعراج ,,


[
تَابِع للموضُوع
السابِق
]


قِراءة مُمتِعـۃ
مشاهد من المعراج [ تابع ] T017



من السماء الثانية إلى السماء السابعة


صعد جبريل إلى السماء الثانية وقد صحبه رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ,
فاستفتح كما فعل في السماء الأولى ..
فقال خازن
السماء الثانية
:



من هذا الذي معك يا جبريل ؟

فقال جبريل : محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم - .

قالوا : أوَقد
بُعِثَ
؟


قال جبريل : نعم .


فقالوا : حيّاه الله من أخٍ , ومن خليفةٍ , فَنِعِم الأخ , وَنِعِم الخليفة , وَنِعِمَ المجيء جاء .

دخل النبي –
صلى الله
عليه وسلم
– فإذا هو بشابين , فسأل جبريل : (( مَن الشابان يا جبريل
)) ؟


قال جبريل : هذان عيسى
بن مريم
, ويحيى بن
زكريا
عليهما
السلام
وكل منهما
ابن خالة الآخر
, فلما
رأيا النبي
صلى
الله عليه وسلم
قالا
: مرحباً بالنبي الصالِح
والأخ الصالِح
, فحياهما – عليه السلام – .





ثُم صعد جبريل إلى السماء الثالِثة برسول الله – صلى الله عليه وسلم – فاستفتح , فقالوا : مَن هذا ؟ قال جبريل : أنا جبريل , فقالوا : مَن معك ؟ قال جبريل : مُحمد – صلى الله عليه وسلم قالوا : أوَقد أُرسِل إليه ؟ قال جبريل : نعم .
قالوا : حيّاه الله من أخٍ وخليفةٍ , فَنِعِم الأخ , ونِعِم الخليفة , وَنِعِم المجيء جاء .



دخل رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فإذا هو برجل قد فُضِّل على
الناس في الحُسْن والجمال
, فقال عليه السلام :
(( مَن هذا يا جبريل الذي فُضِّل على الناس في الحُسْن )) ؟



قال جبريل : هذا أخوك يُوسُف عليه السلام - .

حيّاه
الرسول –
صلى
الله عليه وسلم
- , فلما رآه يُوسُف قال : مرحباً
بالنبي الصالِح والأخ الصالِح
.





ثُم صعد به
جبريل إلى
السماء الرابعة فاستفتح ,
فَفُتِح له ولقي تحيةً وترحيباً كعادتِه فإذا هو برجل عليه علامات الوقار
والجلال , ورفعة الشأن
فقال عليه السلام - : (( مَن هذا يا جبريل )) ؟



قال جبريل : هذا إدريس نبي الله عليه السلام رفعه الله مكاناً عليّاً
فلما رآه إدريس – عليه
السلام
قال له
: مرحباً بالنبي الصالِح
, والأخ الصالِح , فردّ – عليه السلام – التحية .




ثم صعد النبي – صلى الله عليه وسلم – إلى السماء الخامسة فاستفتح فَفُتِحَ له , ولقِيَ من التحية ما اعتاد عليه في
السماوات السابقة , فدخل النبي –
صلى الله
عليه وسلم
– فإذا
هو برجل جالس وحوله قوم يقُصُّ عليهم من أمر الله ما شاء الله
, فقال : (( مَن هذا يا جبريل )) ؟



فقال جبريل عليه السلام – هذا المحبَّب إلى قومه هارون
بن عمران
, وهؤلاء بنو إسرائيل , فلما رأى هارون
مُحمداً –
عليه السلام قال : مرحباً بالنبي الصالِح
, والأخ الصالِح , فحيّاه
الرسول –
عليه السلام - .




ثم صعد به جبريل إلى السماء السادسة فاستفتح , فَفُتِحت السماء له ورُحِّب به – عليه
السلام
– ولما دخل عليه السلام فإذا برجل جالس فمرَّ به فبكى الرجل ,
فقال الرسول –
عليه السلام – (( يا جبريل , مَن هذا )) ؟



قال جبريل : هذا موسى بن عمران .

فقال – عليه السلام - : (( فما باله يبكي )) ؟

قال جبريل : إنه يقول : تزعم بنو إسرائيل أني أكرم بني
آدم على الله عز وجل
, وهذا رجل من بني آدم وقد فاقني في رتبته , فلو أنه بنفسه لما اهتممت , ولكنه مع كل نبي أُمَّته .




ثم صعد به جبريل – عليه السلام – إلى السماء السابعة فاستفتح فَفَتِحت له , ودخل عليه السلام فإذا به يرى البيت المعمور , وهو بيت في السماء السابعة يقوم في سمت الكعبة الشريفة في
أرضنا هذه يدخل كل يوم للصلاة فيه سبعون ألف ملك لا يعودون إليه إلى يوم
القيامة
, ورأى –
عليه السلام رجلاً أحسن ما يكون الرجال قد أسند ظهره إلى البيت المعمور فقال – عليه السلام - : (( من هذا يا جبريل )) ؟



قال جبريل : هذا أبوك إبراهيم عليه السلام - , خليل الرحمن . فسلّم رسول الله – صلى الله
عليه وسلم
– فردَّ عليه الخليل السلام .



ورأى الرسول – صلى الله عليه وسلم – حول إبراهيم الخليل قوماً جلوساً بيضَ الوجوه أمثال القراطيس .. وقوماً في ألوانهم شيء , فدخلوا نهراً فاغتسلوا فيه
, فخرجوا وقد خَلَص من
ألوانهم شيء
, ثم
دخلوا نهراً آخر فاغتسلوا فخرجوا وقد خَلَص من ألوانهم شيء
, ثم دخلوا نهراً آخر , فاغتسلوا فيه فخرجوا وقد خلصت
ألوانهم
, فصارت مثل
ألوان أصحابهم
, فجاؤوا فجلسوا إلى أصحابهم .



فقال - عليه السلام - : (( يا جبريل ,
مَن هؤلاء البيض الوجوه ؟ ومَن هؤلاء الذين في ألوانهم شيء ؟ وما هذه
الأنهار التي دخلوا فيها فجاؤوا وقد صفت ألوانهم )) ؟



قال جبريل : أما هؤلاء البيض الوجوه فقومِّ لم يلبسوا إيمانهم بظلم – أي أنهم أخلصوا دينهم لله
, فليس في قلوبهم شيء من شك أو ميل إلى الإثم والبغي , فكان إيمانهم نقياً
صافياً .


وأما هؤلاء الذين في ألوانهم شي , فقوم خلطوا عملاً صالحاً , وآخر سيئاً , فتابوا فتاب الله
عليهم .


وأما الأنهار فهي أنهار : نهر الرحمة
. ونهر النعمة , والثالث : شراب طهور
.






وَآخِر الكَلَام الصَلاةُ [ على ] خَيّر البَشْر وَالمُرْسَلين

| اللهُم صلْ وَسلِّم على مُحمد وَعلى آلِه وَصحبِه وَمَن تَبِّعهم بإحسْان إلى يوم
الدِّين
|



عَينَ اللـﮧ تَرعاكُم وَ تحفظكُم





لِـ كُل مَنْ
مَر مِن
هُنـا

...[مشاهد من المعراج [ تابع ] T024]..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://arba7ar.blogspot.com
 
مشاهد من المعراج [ تابع ]
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقى الأصدقاء :: القسم الإسلامي :: المنتدى الإسلامي العام-
انتقل الى: